THE حوار مع النخبة DIARIES

The حوار مع النخبة Diaries

The حوار مع النخبة Diaries

Blog Article



– شهدت البلاد إنهيارا إقتصاديا متسارعا ، حيث إنحدر تصنيف الإقتصاد السوداني من السادس افريقيا الي الثامن عشر في اول سنة لحكومة الدكتور حمدوك .

ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ فلم يجبه أحد.

ولكن ذلك يتطلب ان تكون هناك ارادة لفتح جبهة مختلفة بالكلية في السياسات الاهلية ويكون القيام بذلك عبر جعل المشكلة المذكورة سابقا محور القضية: كيف يمكننا اعادة اكتساب المبادرة السياسية وجها لوجه القوى الهدامة للعولمة الرأسمالية الجامحة؟ بدلا من ذلك، فإن المسرح السياسي يسوده الضباب، حيث انه وعلى سبيل المثال، لا يمكن تمييز اجندة اليسار المؤيدة للعولمة لإضفاء هيئة سياسية على المجتمع العالمي المتنامي اقتصاديا و رقميا عن الأجندة النيوليبرالية للتنازل السياسي لقوة ابتزاز البنوك و الاسواق الغير منظمة.

فقال الغلام:أتبنون بكل ربع آية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون وإذا بطشتم بطشتم جبارين فاستوى الحجاج جالسا وكان متكئاً.

هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

كلا منهما يأخذون ذلك بجدية ويزيدون من صفتها الشخصية. منذ عام في المانيا، نعلم كل شيء عن ابتسامة ساخرة متعمدة من فروكى بيترى (قائدة ألمانيا لأجل ألمانيا) وسلوك باقي القيادة لعصبتها الكريهة يمكن سحب البساط من تحت اقدام الشعبويين اليمين عبر تجاهل اعتراضاتهم.

كان ذلك القرار أداة مهمة لتنفيذ خطة أميركية لاختراق المجتمع السوداني، وتغيير هويته عبر وسائل ناعمة، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخرى في إشعال حرب تتواصل منذ أكثر من عام، وتتمدد أفقيًا ورأسيًا، معرضة وحدة البلاد ومستقبلها لخطر انقسام وشيك.

سالم العنزي/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.

أما الكاتب الكبير ويليام شكسبير فلقد كان الحوار هو من أروع الأشياء التي تميزت بها مسرحياته الخالدة، مثل عطيل وهاملت وغيرها، وفي المقطع القادم اخترنا لكم حوار بين شخصيتين في مسرحيته ريتشارد الثالث، وهذا الحوار يدور بين الليدي آن هي السيدة الأرستقراطية وبين كلوستر القبيح الماكر.

فهذه الفئة لا تعير مسائل الحريات وحقوق الإنسان والهوية ومستقبل المجتمع والبطالة وفساد الجامعات والإعلام الكاذب وتغول الأجهزة الأمنية على حياة الناس أي اهتمام.

وضع البلاد تحت الوصاية الأممية، حين استقدم حمدوك بعثة الأمم المتحدة وخوّلها بعض صلاحيات حكومته.

أحمد منصور: كيف تنظر، في دقيقة أو نصف دقيقة، كيف تنظر إلى مستقبل دور النخب في العالم العربي والإسلامي وكيف يمكن لها أن يصبح لها فعلا حوار مع النخبة دور فاعل ومؤثر ليغير هذه المجتمعات وهذا الواقع ويجبر هذه الحكومات على أن تنصت إلى الشعوب؟

Report this page